السبت، 1 مايو 2010

لبنان - أثيوبيا - مصر !!!!!!!!!!!!

لبنان
---
تحذير للاخوان الذين يلكون بأفواهم أسطوانة شيعه وسنه وحزب الله القرية ( سنيه , سنيه , سنيه )
المجني عليه يدعي محمد سليم محمد مسلم‏,‏ وهو مصري الجنسية‏,, ووالدته متزوجة من لبناني وله منها ابناء
وقالت عمة القتيل‏:‏ عاش محمد معي منذ الصغر وسافر إلي لبنان منذ شهرين وقالت ايضا أنه كان يتعاطي المخدرات والبرشام‏.‏ وأضاف والده أن والدته استدعته منذ شهرين‏,‏ للسفر للبنان‏.‏
أتهم هذا الابن من شهور بجريمة أغتصاب
, هذا الابن تم القبض عليه بعد أكتشاف أن المنزل المجاور للمنزل الذى يقيم فيه هو وأمه وزوجها الحالى وهو لبنانى و قد حدثت به
مذبحه حيث تم أكتشاف قتل يوسف أبو مرعى وزوجته كوثر وحفيدتاهما كوثر( 9 سنوات) و زينه(7 سنوات) بعشرات الطعنات
وقد وجد أن الدماء الموجوده على قميص المشتبه به مطابقه لدماء الجده الضحيه والدماء التى تم ضبطها بمنزل المشتبه به مطابقه
لدماء الطفله زينه (7 سنوات) وأن مزيج الدماء والعرق الموجوده على قبضة السكين يعود للمشتبه به .
(مدينة كترمايا التى وقعت بها المذبحه الاسربه مدينه جنوبيه يعرف عن أهلهاشدة باسهم)
-------------------------------------------------------------
عند أجراء معاينه تصويريه للمذبحة الاسريه خطف المشتبه به الاهالى و قاموا بقتله والتمثيل بجثته
-------------------------------------------------------------------
الرأى
جريمه ثأريه عاديه وقعت نتيجه لأهمال رجال الشرطه فى تأمين المشتبه به
لا يوافق عاقل على كلا الجريمتين
أما أن تستخدم جريمه مثل هذه أستخدام سياسى للوقعيه بين الشعب اللبنانى والمصرى
فهى جريمه ثالثه مقصوده لصالح أصحاب الهوى
=============================
أثيوبيا
--------
كتب الدكتور/ وسيم السيسى
فى عدد المصرى اليوم 2148
بتاريخ 1 مايو 2010
مقاله تحت عنوان
صندوق الانماء العربى ما كنش العشم!!!!!
--------------
أقتبس جزء مما قاله
قال
---
يمنعنى الخجل ما سأقوله لكم الان, لكن الحقيقه يجب أن تعلن , رفض البنك الدولى تمويل تمويل مشروعات السدود الافريقيه .. ألأ بعد موافقة مصر تنفيذا لأتفاقية 1929 بعدم أنشاء مشروعات على حوض النيل تؤثر على دولتى المصب ( مصر والسودان ) , فما كان من السعودية
والكويت وقطر وعمان ودبى الا أن مولت هذه السدود عن طريق صندوق الانماء العربى للأنشاء والتعمير
---------------------------
هل ما قاله الدكتور وسيم السيسى حقيقه
هل أذا كان حقيقه
هل نغضب أم الأمر لايستحق !!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق