رأى وحدث: المأذن فى سويسرا , الاقمار الصناعيه , الجزائر ومصر

الخميس، 10 ديسمبر 2009

المأذن فى سويسرا , الاقمار الصناعيه , الجزائر ومصر

هل الهدف فقط هو منع بناء المأذن بالمساجد التى تبنى فى سويسرا ؟
الاجابه الصريحه الواضحه التى لالبس فيه لا.
أذا ما هو الهدف؟
بداية المأذنه فى المسجد مستحدثه فى العصر الاموى
وجودها أو عدم وجودها لايمس شرعية المسجد
وكان يمكن للشعب السويسرى وسلطاته المحليه
أن تلزم من يريد بناء مسجد أن لابينى مأذنه
شريطة أن تلزم من يريد أن يبنى كنيسه ألا يبنى برج
وأن تلزم من يريد أن يبنى كنيس ألا يبنى قبه
وأن لايضع المسلم رمزا على الجامع
ولايضع المسيحى رمزا على الكنيسه
ولا يضع اليهودى رمزا على الكنيس
ولآ أقول ما قالته مستشارة المانيا
أنه لايجوز أن تعلو المأذن أرتفاعا على أبراج الكنائس
أذا ماهو الهدف؟
الهدف واضح محاربة العقيده الاسلاميه وحصارها

-----------------------------

سن الكونجرس الامريكى قانونا يوقع عقوبات على الشركات التى تملك أقمار بث فضائى لقنوات تعارض سياسه

أمريكا وبمنتهى الصراحه , هى تقصد الاقمار التى تبث قناة المنار المتصله بحزب الله اللبنانى والاقصى .

لماذا

لأن ديمقراطية أمريكا فى خارج الولايات المتحده لاتحتمل الرأى الاخر , خاصة أذا كان يقول حقائق عن أسرائيل

هل حزب الله

يحتل أرضا , هل يقتل النساء والاطفال والمرضى,هل يحاصر العزل

أمريكا الديمقراطيه جدا وللغايه تقول أن حزب الله أرهابى وأذا قالت أمريكا كلمة فلابد لنا نحن العرب أن نقول أمين

لا لن نقولها

-----------------

رفض الجزائريون فى استطلاع بنسبة 91% أقامة مباراة فى الامارات بين المصريون والجزائريون

فى السياسه يقول الساسه الاعتبارات التى يرونها وهم أحرار, هذه بضاعتهم يسوقونها كيف يشأوا

ولكن كمواطن مصرى عادى أقول عندما أهين المصريين بالجزائر, من تم أهانته هو مواطن مثلى تماما

وعندما أطلع على جرائدهم أجدهم يصفون المصرى بكلمة المصرائيلى أى( مصرى + أسرائيلى)

ولهم أقول أنا لاأعرف الا من يحبنى أو على أقل القليل يحترمنى كمصرى

وأنتم وليس كلكم لاتحبوننا ولا تحترموننا

فمن قال

أنى أخا لمن لايحبنى ولا يحترم مصريتى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أجمل الكلام

بسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَاشَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ صَدَقُ اللَهُ العَظِيم